الصحيفة التي نشرت سخافاتها فليست صحيفة درجة ثانية أو ثالثة في كوبنهاغن وليست صحيفة فضائح مسائية، إنها الصحيفة الناطقة باسم الحزب الحاكم هناك وعليه فالصورة قد تبدو الآن أكثر وضوحاً!