أخي أبو عيلان كتب عن وفاة الشيخ علي عبدالله جابر رحمه الله، لا زال صوت الشيخ مسموعاً في إذاعات القرآن، وسيبقى كذلك إلى أن يشاء الله، أتذكر مدرستي الإعدادية حينما أسمع صوته، مدرسة زايد الثاني الإعدادية، كانت إدارة المدرسة تضع في معظم الأيام شريطاً لقراءته قبل طابور الصباح، كان صوته مسموعاً من مسافة بعيدة، ما أجمل أن يبدأ الطالب يومه بالقرآن.